الإجابة: ليست هذه هي الطريقة الصحيحة ، بل الطريقة الصحيحة هي المصارحة بين الزوجين ، وأن يتحدثا بانفتاح وشفافية حول الموضوع الجنسي ، والزوج يمكنه أن يصل إلى مايريده من زوجته بهذه الطريقة من غير حاجة إلى هذه القصص التي هي مفسدة للعقل و الروح والخلق ، فلا ننصح بها ، هي داء وليست دواء ، وهي قاذروات ، وليست علاجا ، والمسلم يترفع عن قراءة حكايات الزناة وأعمال الفحش والتفحش ، فهي قد تعلق بالقلب ثم تثمر الانحراف ، ذلك أن السيئات التي حرمها الله ، لابد أن يكون لها ثمار سيئة في الحياة ، وإلا لما سماها الله سيئة ، والله أعلم