الإجابة:
إن عليه أن يعلم أن هذا الأمر ليس له فيه حيلة، ولا هو مشارك فيه، وهو
قدر كتبه الله تعالى، وعليه أن ينتسب إلى أمه، وأن لا ينتسب إلى ذلك
الرجل الذي تبناه فلا تبني في الإسلام، وقد أبطل الله تعالى التبني
بالكلية ونهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.