الإجابة:
=========================
.. نص الإجابة:
إذا كانت توضع في رقبتها فهي قلادة، سواءً كانت من حديد أو من صوف أو
غيره، والرسول إنما كان يقلد الهدي كما مر بنا في الحج أن عائشة كانت
تفتل قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك الإشعار؛ فهذا
ليعرف أنه هدي، وإذا كان ما يفعلونه لغرض صحيح وليس لغرض سيئ، ولا
محذور فيه، فإنه لا بأس به.
نصوص الإجابة منقولة من موقع الشبكة الإسلامية.