الإجابة:
لا يحل الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها من نسب أو رضاع، فإذا ماتت
أو طلقت حلت الأخرى، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الجمع بين
المرأة وأختها والمرأة وخالتها والمرأة وعمتها، وفي الحديث الذي رواه
أبو هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن يُجمع بين المرأة
وعمتها وبين المرأة وخالتها (رواه البخاري ومسلم).
من أسئلة زوار موقع طريق الإسلام.