الجماعة أفضل، كونه يصلي جماعة في التراويح في رمضان يصليها جماعة كما صلاها النبي - صلى الله عليه وسلم - والصحابة أفضل، والقراءة تكون جهرية أفضل، وإن أسر فلا حرج، لكن الجهرية هي السنة، النبي- صلى الله عليه وسلم- جهر والصحابة جهروا، صلاة الليل كلها جهرية، صلاة النهار سرية، إلا صلاة الفجر فإنها جهرية، صلاة الجمعة جهرية، صلاة العيد جهرية، صلاة الكسوف جهرية، صلاة الاستسقاء جهرية، وإن كانت في النهار، لكن صلاة الظهر والعصر سرية، المقصود أن السنة في التراويح أن تصلي مع الجماعة في المساجد، هذا هو الأفضل، تأسياً بالنبي - صلى الله عليه وسلم -والصحابة رضي الله عنهم، والسنة للإمام أن يجهر بالقراءة، وإن صليت في بيتك فلا بأس، والسنة أن تجهر بالقراءة.