ليس في ذلك بأس، وهذه مخلوقات. الآلاء: هي النعم، والأفنان: هي الأغصان، والناس صاروا يتنوعون في الأسماء، ويبحثون لأبنائهم وبناتهم عن أسماء جديدة.
[1] من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته في لقائه مع طلبة كلية الشريعة، ونشر في الجزء التاسع ص 417 من هذا المجموع.