الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله
وصحبه أجمعين، أما بعد:
فهذه المرأة لا يجب عليها شيء في وفاة ولدها لكونها كانت جاهلة بما
يؤدي إليه المرض، وهي لم تتعمد قتلاً ولا تسببت فيه، والله تعالى
يقول: "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به
ولكن ما تعمدت قلوبكم"، ونسأل الله أن يعوضها خيراً، والله
تعالى أعلم.
نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية.