هذه خرافة لا أصل لها، ولا عبرة بالأنواء ، ولا ينظر في أنواء فلان وفلان ، ولا ......... كل هذه خرافات من أمر الجاهلية، لا ينظر في أنواء الإنسان الميت، هل ولد في الحمل ، أو في كذا ، أو في كذا ، أو في كذا، لا ينظر فيه ، هذه أمور لا أساس لها ، ولا يلتفت إليها، وليس لها تعلق بحياته ولا موته ، ولا ثوابه ولا عقابه ، والله المستعان.