هذا الحديث مشهور، ولكن لا أعرف حال سنده، ولكن التجارب واقعة، فإن الغالب إن من عف عف نساؤه، ومن رتع في الحرام قد يبتلى بنسائه بذلك - نسأل الله السلامة - تتأسى به زوجته، ويتأسى به بناته، - ولا حول ولا قوة إلا بالله - إذا عرفوا منه الفساد، الواجب الحذر لئلا تقع زوجته وبناته وأخواته في مثلما وقع فيه بأسبابه - نسأل الله العافية منه-.