الإجابة:
إنه إذا كان الرجل ضعفت شخصيته فلم يستطع أن يقنعها بالعلاج إذا كان
المرض من قبلها، ولم تقبل هي التعدد فإن عليه أن يخيرها بين أن يعدد
لطلب الأولاد، وبين أن يطلقها، وأن يكون ذلك كله بمعروف واتفاق
بينهما.
وعلى المرأة أن لا تتعصب حينئذ إذا علمت أن المرض فيها ولم تجد علاجاً
عليها أن لا تتعصب، وأن لا تمنع زوجها من الإنجاب، فذلك لا يضرها ولا
ينقص شيئاً من رزقها.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.