الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فهذا الحديث موضوع مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، والواقع يشهد بكذبه وأنه حديث خرافة؛ فما زال في الناس والحمد لله الغني الشاكر والفقير الصابر والعالم الورع والحاكم العادل والمرأة المؤمنة الحيية، وينبغي لك -علمني الله وإياك- إذا أردت الاستيثاق من صحة حديث أن تبحث عنه في كتب السنة المشهورة من الصحاح والسنن والمسانيد والمستخرجات؛ فإن لم تجده فابحث عنه في الكتب التي عنيت بالموضوعات وبيان الأحاديث الواهية، والله تعالى أعلم.