الإجابة:
أنا لا أعرف هذا الحديث، ولم أطلع عليه، ولكن النسيان على قسمين:
الأول: إذا كان ذهولاً أو بسبب مرضٍ أصاب الإنسان؛ فهذا لا يؤاخذ
عليه.
والثاني: إذا كان بسبب الإعراض عن تلاوة كتاب الله؛ فهذا يؤاخذ
عليه؛ لأنه نسيه بسبب الإهمال.