الإجابة: إذا نزل الحيض على المرأة بعد دخول الوقت، ولو بمقدار ركعة يعني دقيقتين مثلا، فإذا طهرت تقضي تلك الصلاة وإذا كان أقل من مقدار ركعة، يعني نزل بعد لحظات لا تكفي لصلاة ركعة واحدة مع الأذان فإنها لا تقضي تلك الصلاة إذا طهرت، هذا هو المعيار فعليها أن تقدره، وإذا أهدى الزوج لزوجته البيت أثناء حياته وليس في مرض موته، ولم يقصد حرمان الورثة من الميراث فهي هبة صحيحة شرعا وعلى أية حال إذا سامح بقية الورثة ورضيت نفوسهم فلا حرج والله أعلم.