الإجابة:
إذا كانت تحصل خلوة أو كلامٌ فيه ريبة أو اختلاط محرم فلا يجوز لك أن
تشارك في هذا الأمر، بل يجب عليك نصحهما معاً والحيلولة دون هذا
المنكر، وإذا كان الأمر مجرد صلة رحم دون أن يقع فيه شبهة ولا ريبة
ولا خلوة ولا كشف لما أوجب الله ستره وبحضرة ملأ من الناس فلا حرج في
مثل هذا النوع.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.