الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله
وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإن وجدت لزوجتك رفقة مأمونة من نسوة ثقات أو رجال ونساء فلا تؤخر
سفرها للحج ولا تنتظر بلوغ ولدك، والله الموفق والمستعان.
نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية.