يبين له أن قبر النبي صلى الله عليه وسلم في بيته لا في المسجد، والمخطئ هو الذي أدخل القبر في المسجد.
[1] من ضمن الأسئلة الموجة إلى سماحته من الجمعية الخيرية بشقراء.