توجيه للنساء اللاتي يتحدثن في بيوت الله

ألاحظ أن النساء إذا اجتمعن في المساجد -وخاصةً في البيت الحرام- فإنهن يتحدثن في أمور الدنيا، فما توجيه سماحتكم؟

الإجابة

مكروه التحدث في أمور الدنيا في المساجد، يكره للرجال والنساء التحدث في أمور الدنيا؛ لأن المساجد لم تبنَ لهذا ، بنيت لعبادة الله وقراءة القرآن والذكر والصلاة، لكن إذا كان الحديث قليلاً فلا بأس، إذا كان الحديث في أمور الدنيا ليس بالكثير فيعفى عنه.