الإجابة:
=========================
.. نص الإجابة:
هذا ليس قرضاً، بل هو هبة، ثم هو أعطاه هبة أكثر مما أعطاه، فلا بأس
بهذا، ولا يقال: إن هذا ربا؛ لأن هذا وهب شيئاً، وهذا وهب شيئاً، فهو
من باب التبرع والمساعدة، والأولى أن الإنسان يتبرع للمتزوج ولا يريد
منه أن يتبرع له في المستقبل، لكن إذا أعطاه على أنه سلف، واتفقا على
أنه سلف، وأنه سيرجع إليه بأكثر مما أعطى فهذا لا يجوز.
نصوص الإجابة منقولة من موقع الشبكة الإسلامية.