السنة الجهر، وإن أسر فلا حرج، لكن الأفضل الجهر جهراً لا يؤذي أحد، لا يؤذي نوام ولا مصلين جهراً خفيفاً لا يتأذى به أحد وإن قرأ سراً لأنه أرفق به فلا بأس، أخبرت عائشة - رضي الله عنها - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - في صلاة الليل أسر وجهر عليه الصلاة والسلام.