الإجابة: يجوز للمرأة أن تحضر مجالس العلم بشرط ألا تكونه مسافرة وألا تختلط في وسائل المواصلات، أما مشيها في الشارع الذي به رجال فلا شيء فيه وإن كنت أرى أن مكثها في البيت وتعلمها العلم من الكتب والأشرطة أجود إلا إذا احتاجت إلى رفع همتها بالذهاب إلى المسجد أو بالاختلاط بمثيلاتها فلا حرج في ذلك على ألا تكثر منه.