الإجابة:
=========================
.. نص الإجابة:
الحركة للحاجة لا بأس بها، مثل هذا الذي فعله الرسول صلى الله عليه
وسلم من كونه أولاً: أدار جابر من جهة اليسار إلى جهة اليمين، ثم أرسل
الاثنين وراءه، فهذه الحركة من أجل الصلاة لا بأس بها. وليس هناك
مقدار معين يقال فيه: إن من فعل كذا فإنه تبطل به الصلاة، ولكن الشيء
الذي يكون فيه حركات كثيرة وعدم إقبال على الصلاة فهذا هو الذي تبطل
به الصلاة؛ لأن هذا معناه: أن الإنسان غير ساكن في الصلاة، وأما
تحديده بثلاث كما يقوله بعض الناس فليس عليه دليل.
نصوص الإجابة منقولة من موقع الشبكة الإسلامية.