ما حكم التعلق بأستار الكعبة والبكاء عندها؟
السؤال:
ما حكم التعلق بأستار الكعبة والبكاء عندها؟
الإجابة:
كان العرب قديماً إذا أراد أحد أن يؤمِّن نفسه من قاتله مثلاً فكان
يتعلق بأستار الكعبة، ولذلك لما أهدر النبي صلى الله عليه وسلم دم
أولئك الستة، قال: اقتلوهم ولو وجدتموهم معلقين بأستار الكعبة. أما
عندنا فلا أعلم دليلاً على المشروعية. أما البكاء فجائز مطلقاً.