الإجابة:
إذا لم يكن لديك عمل فلا حرج في قراءة القرآن، وهكذا التسبيح والتهليل
والذكر، وهو خير من السكوت.
أما إذا كانت القراءة تشغلك عن شيء يتعلق بعملك فلا يجوز لك ذلك، لأن
الوقت مخصص للعمل، فلا يجوز لك أن تشغله بما يعوقك عن العمل.
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد
الثامن.