الإجابة: هذا ذكرته أنا، فذكرت أن الاختلاف في الأمور الاجتهادية هو من الاختلاف المحمود ومن التنوع لا من التضاد. نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.