الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد.
فالعمرة مجزئة عن جدك إن شاء الله؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن الميت ينتفع بالحج والاعتمار عنه؛ وحبذا لو بعثتم من يحج عنه كذلك،
وأما كفارة اليمين فلا يشترط التتابع في صيامها لكن يستحب؛ عملاً بقراءة ابن مسعود التفسيرية (فصيام ثلاثة أيام متتابعات) مع الانتباه إلى أن الصيام لا يلجأ إليه إلا من عجز عن الإطعام والكسوة.
ولا حرج عليك في أن تطلب زيادة على قطعة الغيار في مقابل الجهد الذي بذلته في إصلاح العطل الذي أصاب الجهاز، وهذا من باب الإجارة المشروعة، والله تعالى أعلم.