الإجابة:
إنه إن كان أخبرها أنه ارتجعها وهي ما زالت في العدة فهي آثمة
بتأخيرها، ويجب عليها أن تتوب إلى الله تعالى، وأن تعلم أن امتناعها
ذلك معصية عظيمة، ويجب عليها أن تطاوع زوجها وأن تبره.
وإن كانت تعلم أنه لم يراجعها حتى انتهت عدتها فهذه الرجعة باطلة
لأنها وقعت في غير محلها.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.