الإجابة:
إن الأفضل في مثل هذا النوع أن يستشار مالكه عليه، فإذا أذن بهبته لمن
ينتفع به فذلك أفضل وأكمل، ولا ينبغي أن يتصرف فيه دون إذنه لأنه جاء
الحض على توريث المصحف، فالإنسان ينبغي أن يورث مصحفاً إذا مات يورث
عنه في تركته مصحف.
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ حفظه الله.