لا حرج في ذلك، إذا كان معها محرماً لها وهي العاملة وهو لا يعمل كالعكس لو ذهبت معه وهو يعمل وهي ما تعمل، الله أباح العمل للجميع، فإذا تيسر لها عمل كتدريس أو طب وهو لم يتسر له ذلك فلا بأس أن يساهم معها محرماً لها ومعيناً لها على هذا العمل والمصلحة لهما جميعاً.