الإجابة:
ما دمت قد أديت النصيحة وبيَّنت ما في هذا الشخص ولكن أهلك لم يقبلوا
النصيحة وأقدموا على تزويجه فقد أديت الواجب ولا يلزمك أكثر من
هذا.
إلا أنه يلزمك أن تواصل النصيحة للشخص نفسه، وأن تحذره من هذا الأمر،
وأن تخوفه بالله عز وجل، هذا الذي يسعك.