الإجابة:
إنه إذا أيقن القدر الذي اقتطع من راتبه من غير طيب نفس منه واستطاع
الوصول إليه دون خيانة فله ذلك، وإذا كان لا يستطيعه إلا بالسرقة
مثلاً فالراجح عدم جواز ذلك، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"أدِّ الأمانة إلى من ائتمنك، ولا تخن من
خانك".
نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت.