الصلاة لا تقضى، إن كان تركها عمداً، فهذا كفر أكبر والعياذ بالله، وإن تركها من غير شعور ، اختل شعوره فلا شيء عليه، المقصود أن الصلاة لا تقضى، سواء تركها عند شعور، أو عند غير شعور، فإن كان عن شعور تعمد هذا كفر أكبر، لا يصلى عليه ولا يغسل، ليس بمسلم على الصحيح، أما إن كان تركها لأجل اختلال الشعور، بسبب شدة اتلمارض اختل شعوره فلا شيء عليه، ولا تقضى.