الكلام في أمور الدنيا إذا كان قليلاً لا يضر كأن سأل أخاه عن حاله وعن حال أولاده, أو عن حاجة أخرى تتعلق بضيعته, أو تتعلق ببيته, أو تتعلق بأخٍ له غائب, أو في المستشفى, أو ما أشبه ذلك لا حرج في ذلك لكن اتخاذ ذلك عادة والإكثار من ذلك هذا هو المكروه, أما الشيء القليل فيعفى عنه والحمد لله. بارك الله فيكم