الإجابة: هذا الظاهر، ولذلك الرسول عليه الصلاة والسلام ما علِم عن الجرو: الكلب، ومع ذلك ما دخل جبريل فأعلمه جبريل قال: في البيت جرو وكلب، كان للحسن أدخله الحسن بن فاطمة صغير، ما علم النبي صلى الله عليه وسلم ومع ذلك تأخّر جبريل ولهذا ينبغي للإنسان أن يعتني ولا يكون معذوراً يلاحظ بيته ويلاحظ أولاده.