الإجابة:
نعم، أبو حنيفة -رحمه الله- كان مرجئاً، وهو من مرجئة الفقهاء، وهذه
زلة عالم لا تنقص من قدره، ولا تجوز متابعته في الإرجاء؛ لأنه خالف
السلف في ذلك، ووافقهم في المنهج، وبقية الأصول الأخرى. والله أعلم.
المصدر: موقع الشيخ ناصر بن عبد
الكريم العقل