الإجابة:
لا مانع من تأخير ذبح العقيقة إلى وقت يكون أنسب وأيسر في حق الوالدين
أو أحدهما، وإنما ذبحها في اليوم السابع أو الحادي والعشرين إنما يكون
فضيلة إذا أمكن ذلك وتيسر.
أما إذا لم يتيسر فلا بأس بتأخيرها إلى وقت آخر حسب الإمكان، مع العلم
أن ذبح العقيقة يقوم به والد الطفل فهو من حقوق الولد على والده.