ما حكم قول بعضهم‏:‏ ما صدَّقت على الله يحصُل كذا‏.‏‏.‏‏

السؤال: ما حكم قول بعضهم‏:‏ ما صدَّقت على الله يحصُل كذا‏.‏‏.‏‏.‏‏؟‏ وإذا كان لا يجوز؛ فما العبارة الجائزة البديلة للمتكلِّم‏؟‏

الإجابة

الإجابة: هذه الكلمة ‏(‏ما صدَّقتُ على الله‏.‏‏.‏‏.‏‏)‏ إلخ‏:‏ لا أعلم لها أصلاً، ولا معنى لها؛ فالأولى تركها، وأن يقتصر المتكلم على كلمة ‏(‏ما صدَّقتُ أنه يحصُلُ كذا‏)‏‏.‏‏.‏‏.‏ وما أشبه ذلك من الألفاظ المعروفة؛ كأن يقول‏:‏ أستبعد أنه يحصُلُ كذا، أو‏:‏ أستغرب، أو ما أشبه ذلك‏.