ليس عليك بأس والحمد لله ما دام أنك شعرت بالمرض الذي يشق عليك معه الصيام، فالله يقول سبحانه: وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [سورة البقرة(185)]. فإذا كنت غلب على ظنك خوف الأذى، خوف المضرة من هذا المرض فأنتِ معذورة ، والحمد لله،س ولا شيء عليك إلا القضاء.