يشرع ذلك إذا تيسر، وقد كان عند النبي صلى الله عليه وسلم خادم يهودي فمرض فذهب إليه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده فلقنه وقال: ((قل: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، فنظر اليهودي إلى أبويه فقالا له: أطع أبا القاسم، فقالها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: الحمد لله الذي أنقذه بي من النار)).