الاشتراك في تغسيل الميت

السؤال: توفت أم زوجي فجراً وغسلتها أنا وزوجة أخو زوجي. وكان الرجال يستعجلوننا بالإسراع فبعد ما وضَّأناها استلمت أحد جانبيها وزوجة الأخ الجانب الآخر وغسلناها. هل علينا إثم؟ وطبعاً أنا من طلبت ذلك. هي غسَّلت الجانب اليمين وأنا اليسار لنخلِّص بسرعة. ولكننا غسَّلناها جيداً. هل أخطأنا، وإن كان فكيف الاستغفار؟

الإجابة

الإجابة: لا بأس إن شاء الله في أن يشترك أكثر من شخص في غسل الميت.