الإجابة:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيد المرسلين، أما بعد:
حجك صحيح إن شاء الله, وقد أديت الفريضة وسقط عنك وجوبها، ولا أثر
لكون النفقة من غيرك, هبةً أو قرضاً أو غير ذلك.
وقد نص العلماء رحمه الله تعالى على صحة حج المُكاري (أي الذي يؤجر
الدواب أثناء الحج) والمتكسِّب بالسؤال (أي الذي يسأل الناس) فأنت من
باب أولى, والعلم عند الله تعالى.
نقلاً عن شبكةالمشكاة الإسلامية.